منتدي شرح المتون العلمية تحت اشراف فضيلة الشيخ أبو أحمد شحاته الشريف
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حياكم الله و بياكم و جعل الجنة مثوانا و مثواكم
تفريغ - تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية 97143_10
منتدي شرح المتون العلمية تحت اشراف فضيلة الشيخ أبو أحمد شحاته الشريف
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حياكم الله و بياكم و جعل الجنة مثوانا و مثواكم
تفريغ - تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية 97143_10



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

االسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جدول دورات الشيخ في الغرفة الصوتية أمنا خديجة: دورة حفظ و شرح متن الجزرية بالاجازة الاربعاء 22.30 مكة **دورة الاصول الثلاثة بلاجازة الخميس 20.30 مكة ** دورة الاربعين االنووية بالاجازة الجمعة 20.30 تونس ** دورة شرح رسالة شروط الصلاة و اركانها وواجباتها بالاجازة السبت 20.30 مكة ** دورة تفسير القران الكريم ابتداء من جزء عم الثلاثاء 22.30مكة





تفريغ - تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية 121210

تفريغ - تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية 131310

 

 تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 266
تاريخ التسجيل : 21/04/2016

تفريغ - تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية Empty
مُساهمةموضوع: تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية   تفريغ - تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية Icon_participate09.05.16 11:22


بسم الله الرحمان الرحيم

تفريغ الطالبة:ام امنة
الدرس الثاني من الأربعين النووية:
****************************


بسم الله والصلاة على رسول الله و على آله و صحبه و من اهتدى بهداه،
سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، سبحانك رب العزة عما يصفون و السلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين و نسأل الله عز و جل أن يوفقنا و إياكم لما يحبه و يرضاه وأن يرزقنا الإخلاص في القول و العمل.
هذا هو الدرس من الأربعين النووية للإمام النووي رحمه الله تعالى و قد بدأنا هذه الدروس بمقدمة عن فضل طلب العلم و عن نبذة مختصرة عن حياة الكاتب ثم بعد ذلك قلنا بأننا سنبدأ بإذن الله تعالى في شرح الحديث الأول من هذه الأحاديث النبوية.
يقول الإمام النووي رحمه الله تعالى:
عن أميرِ المؤمنينَ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الخطَّابِ رَضِي اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ يقولُ :"إِنَّمَا الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ
فَهِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَو امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ"

رواه إماما المحدِّثينَ:أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ إسماعيلَ بنِ إبراهيمَ بنِ المغيرةِ ابنِ بَرْدِزْبَه البُخاريُّ.وأبو
الحُسَيْنِ مسلِمُ بنُ الحجَّاجِ بنِ مُسلمٍ القُشيْريُّ النَّيْسَابوريُّ في صحيحيهما اللَّذين هما أصحُّ الكتُبِ الْمُصَنَّفةِ
هذا الحديث يعتبره العلماء ربع الدين أو ربع التشريع أو ثلث الدين فهناك أحاديث عامة جاء أهل العلم أن ثلاث أحاديث تدور عليها الشريعة كلها:
• الحديث الأول لعمر بن الخطاب: "إنما الأعمال بالنيات "
• الحديث الثاني لعمر بن الخطاب: " كل عمل ليس عليه أمرنا فهو رد"
• الحديث الثالث "إن الحلال بيّن وإن الحرام بيّن"
يقول الامام أحمد أن الأعمال كلّها لا تُقبل إلا بنيتها والأعمال الفرعية لا بدّ أن تكون مطابقة لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث الثاني منها ما هو حلال وحرام وما هو بين الحلال والحرام: يعني مشتبهات وهذا هو الحديث الثالث. وجميع أحكام الفقه هكذا وليس هناك قسم رابع، فمن ترك الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ولهذا قال الامام أحمد: (لم يخرج حكم تشريعي عن هذه الأحاديث الثلاث). فإذا هذا الحديث يحتاج إليه كل مسلم في كل شيء، في امتثال الأوامر واجتناب النواهي. وحديث " كل عمل ليس عليه أمرنا فهو رد" يشمل جميع أعمال المُكلّف في الطهارة، الصلاة، الصيام، الحجّ وجميع الأعمال، قال تعالى: "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا".
عن أميرِ المؤمنينَ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الخطَّابِ رَضِي اللهُ عَنْهُ
من هو أمير المؤمنين ؟ هو عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه
ما سبب اللقب ؟
يقولون لأنه في خلافة أبي بكر الصديق كانوا يقولون لأبي بكر رضي الله عنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلمّا جاء عمر كانوا يقولون خليفة خليفة رسول الله ... الأمر طويل. فجاء وفد من العراق يسأل ويقول: أين أميركم ؟ قالوا: من أميرنا ؟ قال: عمر، قالوا: جئت بها، فسمّوه أمير المؤمنين.
وقالوا إنه هو الذي قال: (أنتم المؤمنون وأنا أميركم، فأنا أمير المؤمنين).

"أبو حفص": الحفص هو الأسد، وكنّي بأبي حفص لشجاعته وقوته وخفته ويذكرون عنه أنه كان يمسك أذن الفرس بيد ويثب على ظهر الفرس دون أن يعتمد على شيء وذلك لقوته ونشاطه وخفته.
أما الفاروق فقد لقبه به رسول الله صلى الله عليه وسلم كما لقب خالد ابن الوليد بسيف الله المسلول ويذكرون في قصة إسلامه لأنّه من أشدّ الناس عداوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وإيذاء للمسلمين، وفي يوم أخذ سيفا ومضى يسأل عن الرسول صلى الله عليه وسلم يريد أن يقتله، فلقي رجلا فقال: أين يا عُمر؟ قال: أريد قتل محمّد، قال: هل ترى بني هاشم تاركيك؟ فقال له عُمر: صبأت؟ قال: أدلّك على أعجب من ذلك؟ أختك وزوجها أسلما. فبدل أن يذهب إلى رسول الله ذهب إلى بيت أخته وكان عندها وعند زوجها خباب ابن الأرتّ يُقرؤهما القرآن ويُخبّئان إسلامهما، فلمّا جاء عُمر، سمع خبّاب صوته فاختفى منه داخل البيت ودخل عُمر إلى البيت فقال لأخته وزوجها: ما هذه الهمهمة التي سمعتها؟ قال له زوج أخته: ما هو إلا حديث بيننا وكانا يقرآن سورة طه، فعدى على زوج أخته، فقامت أخته تدافع عن زوجها، فلطمه فأدماها، فلمّا رأى الدّم على أخته ندم ثمّ قالت له أخته: رغم أنفك يا عُمر أشهد أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله، فقال: أرني الصحيفة التي كنتما تقرآنها، قالت: لا إياك إنك رجس هذا كتاب الله اذهب فاغتسل، فذهب ثمّ جاء وأخذ الصحيفة وقرأ ما فيها ثم قال: أين محمد الآن؟ فلمّا سمع خبّاب قوله خرج وقال: أبشر يا عمر لعلّ دعوة رسول الله ليلة الخميس أصابتك، سمعت رسول الله يقول: "اللهم أعزّ الإسلام بعُمر ابن الخطاب أو بعمر ابن هشام"، قال: أين محمد الآن؟ قال: في الدار التي بأعلى الصفى، فذهب عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فوجد حمزة رضي الله عنه عند الباب ومعه رجال، فلمّا رآه حمزة قال: لقد جاء عمر فإن كان أراد الله له خيرا فالحمد لله وإلا فقتله يسير علينا. فلمّا طرق الباب وسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته خرج إليه وأمسك بتلابيبه وقال: "أما آن لك أن تُسلم يا عمر قبل أن يخزيك الله؟" قال: أشهد أن لا إلاه إلا الله وأشهد أن محمّدا رسول الله، ثمّ جلسوا في الدار فقال عُمر: ألسنا على الحقّ أحياءا وأمواتا؟ قال: "والذي نفسي بيده إننا على الحقّ أحياءا وأمواتا"، قال: فلماذا نجلس هنا؟ أفلا نُعلنها؟ فخرج عُمر وخرج رسول الله في صفين على أحدهما عمر وعلى الآخر حمزة فذهبا إلى البيت وطافا به فساءت وجوه قريش وقالوا: الآن انتصف المسلمون منا، فحينئذ سمّاه رسول الله الفاروق كأنه فرق في ذلك اليوم بين إخفاء الدعوة وبين ظهورها بين المسلمين والمشركين حيث تميزت جماعة المسلمين بدخول عُمر معهم.

قال ابن مسعود: إسلام عمر فتح وهجرته نُصرة وخلافته رحمة.
من هنا سُمّي عُمر رضي الله عنه بالفاروق وذلك أن الله سمّى يوم بدر بيوم الفرقان لأنه فرّق الله فيه بين الشرك والإسلام، فانتصر الله لدينه ولرسوله وللمؤمنين وفرّق بين الحقّ والباطل.
و قد آلت الخلافة لعمر بتعيين من أبي بكر الصديق رضي الله عنه له فهو حسنة من حسناته لما رأى فيه من القوة و الشجاعة و نصرة الحق و الدفاع عنه فهو أنسب الناس للخلافة بعده ، وأبو بكر عين بمبايعة الصحابة له في السقيفة و خلافة عمر كذلك و لقد أحسن أبو بكر الاختيار لعمر خليفة للمؤمنين.

قال :سمعت رسول الله يقول:"إنما الأعمال بالنيات"

إنما : من ألفاظ الحصر عند العلماء و هذا يقتضي أن تكون الأعمال كلها محصورة في النيات فما هو المقصود من قوله : "إنما الأعمال بالنيات" ؟
قالوا لأن المقصود بذلك تمييز العادات من العبادات و العبادات من بعضها بعض ،فجميع الأعمال التي يقوم بها المسلم بدنية كالصلاة و الحج أو قلبية مثل أعمال القلوب أو أعمال الجوارح لا بد لها من نية.
قد يكون غريبا على بعضكم أن هناك أعمال قلبية؟ منها الخوف و الرجاء و التوكل و الإنابة و الخشية لا بد فيها من نية.
و يحتاج الإنسان لنية في كل عمل يقوم بها حتى الأعمال المنطوقة باللسان كالذكر و قراءة القرءان و ما أكثر الأعمال التي يقوم بها اللسان،
كذلك أعمال الجوارح مثل اليدين و الرجلين و ما أشبه بذلك لا بد فيها من نية.
فما هي النية؟
لغة: القصد
اصطلاحا أو شرعا: العزم على فعل العبادة تقربا إلى الله تعالى.

و النية محلها القلب فهي عمل قلبي لا دخل للجوارح بها.

"وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى"
أي لكل إنسان ما نواه ،
إذن إنما الأعمال بالنيات للعلماء في ذلك أقوال:
• القول الأول: قوله صلى الله عليه وسلم يعني إنما الأعمال وقوعها مقبولة و صحيحة بالنية، يعني إنما يثاب المرء على العمل الذي يعمله بما نواه فتكون:
- الجملة الأولى متعلقة بصحة العمل ،
- و الجملة الثانية متعلقة بالثواب على العمل
و في قوله بالنيات الباء هنا قال أهل العلم سببية أي إنما الأعمال تقبل أو تقع صحيحة بسبب النية فيكون الكلام تأصيل القاعدة عامة في قوله "وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى" و اللام هنا لام الملكية يعني كل امرئ له ما نوى كقوله تعالى :" و أليس لكل امرئ إلا ما سعى"
• القول الثاني: أن قوله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال: راجع إلى المقصود بسبب العمل لا قبوله ،
لماذا؟
فما من عمل يعمله أحد إلا له إرادة و قصد فيه،
فما هي الإرادة و القصد؟ النية
فمنشأ الأعمال إذن سواء كانت النية صالحة أم فاسدة هو إرادة القلب لهذا العمل ،فكون قول صلى الله عليه وسلم :"إنما الأعمال بالنيات" أي إنما الأعمال صدورها و حصولها ممن صدرت منه بسبب إرادة القلب و قصده لهذا العمل .
لكن القول الأول هو الأصح و ذلك لأن تقرير مبعث الأعمال راجع لعمل القلب وأن المراد اشتراك النية للعمل وأن النية هي المصححة للعمل و هذا واضح في قوله صلى الله عليه وسلم :" إنما الأعمال بالنيات وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى" أي إنما الأعمال صحة وقبولا أو فسادا بسبب النيات.
و إنما لكل امرئ ما نوى:فلذلك رجح أهل العلم هذا القول الأول فكل عمل يتطلب نية.
إنما: تفيد الحصر = حصر جميع الأعمال على النية يعني ما الأعمال إلا بالنيات.
تقرر لدينا من هذا أن جميع الأعمال عن المكلف يدخل فيها عمل القلب ( الاعتقاد) و اللسان و الجوارح كلها يدخل في قوله :"إنما الأعمال بالنيات"
كل ما يتعلق بالإيمان بقول اللسان و القلب و الجوارح لا بد فيه من نية و يراد بيه الخصوص كما قال أهل الأصول .
هل يدخل في ذلك الأعمال التي لا تشترط فيها النية؟
مثل أنواع التروك : إرجاع المظالم ، التطهير من النجاسات و أشباه ذلك داخل في قوله؟
هذا على خلاف بين أهل العلم ،
عرفنا أن عليها مدار جميع الأعمال و لكن لفظ النية لها عدة معاني مقصودة جاءت في عدة نصوص:
• منها معنى الإرادة (إرادة وجه الله):كما جاء في قوله:"يريدون وجه الله"
و قوله:"و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشي يريدون وجه الله"
و قوله تعالى:"من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه"
و قوله تعالى:" و من أراد الآخرة و سعى لها سعيها".
تريد = ينوي = يقصد = يطلب
النية = الإرادة
• تأتي أيضا بمعنى الابتغاء:
كما في قوله تعالى:"إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى"
و قوله تعالى:"لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس و من يفعل ذلك إلا ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما"
• و بمعنى إسلام الوجه و القلب لله عز وجل جلاله: كما في قوله تعالى : و من أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله و هو محسن"
و قوله تعالى:"فإن حاجوك فقل أسلمت وجهي لله".

النية في الشريعة يراد بها أحد المعنيين:
• نية متجهة للعبادة : يستعملها الفقهاء في العبادة و يقصدون بالنية المتجهة للعبادة التي تميز بها العبادات عن بعضها فمثلا : تميز صلاة الفريضة عن صلاة النفل ، الصيام الفريضة عن الصيام النفل ، ركتي تحية المسجد عن سنة راتبة أو ركتي الاستخارة.....
• نية متجهة للمعبود:و هي التي يتحدث عنها أصحاب العقيدة و يقصد بها إخلاص القصد ، النية والعمل لله و هي التي تستعمل بلفظ النية .

هذا الحديث اشتمل على نوعين من النية التي تتجه للعبادة و أخرى للمعبود

و سنبين ذلك في الدرس القادم، نسأل الله تعالى أن يعلمنا ما ينفعنا و أن ينفعنا بما علمنا و يجعل ما تعلمناه عونا لنا على طاعة ربنا و التقرب إليه،
نسأل الله العظيم أن يرزقنا الإخلاص في القول و العمل وصلى الله على محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا.

الأسئلة:
• لماذا لقب بأمير المؤمنين و من الذي لقبه؟
• و لماذا كني بأبي حفض؟
• من الذي عينه خليفة للمسلمين ؟
• ما معنى النية لغة و اصطلاحا ؟
• تأتي النية في النصوص و يقصد بها ثلاث أشياء فما هي ؟
(الإجابة تكون في الصفحة المخصصة للواجبات )

بارك الله فيكم جميعا و نفع بكم و جزاكم الله خيرا على الحضور
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mountadamoutoun.forumarabia.com
 
تفريغ الدرس الثاني من دورة الاربعين النووية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدرس الثاني الاربعين النووية يوتيوب
» تسجيلات السبع الدروس الاولى من دورة الاربعين النووية
» الدرس الثالث الاربعين النووية الشيخ ابو احمد شحاته الشريف
» تفريغ الدرس الثاني
» تفريغ الدرس الثاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي شرح المتون العلمية تحت اشراف فضيلة الشيخ أبو أحمد شحاته الشريف  :: الدورات العلمية تحت اشراف الشيخ أبو احمد شحاته الشريف :: دورة الاربعين النووية :: تفاريغ الدروس-
انتقل الى: